NKRISLOT : SITUS SLOT777 WEBSITE PENCETAK REKOR KEMENANGAN TERBESAR 2025
NKRISLOT : Situs Slot Online Gacor & Slot777 Situs Gampang Menang Hari Ini
nkrislot
pakde4d
pakde4d
PAKDE4D : Situs Togel Online Hk Lotto Result Angka Togel Hk Paling Akurat
PAKDE4D
أخبار

الاتحاد العام للكتّاب والأدباء: حنا مقبل صاحب”بالدم نكتب لفلسطين”وشم استشهاده يوماً عالمياً للصحافة

الاتحاد العام للكتّاب والأدباء: حنا مقبل صاحب”بالدم نكتب لفلسطين”وشم استشهاده يوماً عالمياً للصحافة

رام الله- 3-5-2025: أصدر الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين اليوم السبت بيانًا في الذكرى 51 على اغتيال رئيس الاتحاد العام للكتّاب والصحفيين الفلسطينيين الشهيد حنا مقبل، جاء فيه :

” لحظات شاهدة شهيدة هي ولا رجعة عنها في محابر الفداء المختلط بالدماء الزكية يوم كانت التضحية من أجل الوطن مقدام الشرفاء، و مسار الأنقياء تقدمها حصيف و مغاير إلا بالحق الكاتب والصحفي حنا مقبل أحد مؤسسي فلسطين الثورة وجريدة فتح وأمين سر اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين العام ١٩٧٢ ورئيس اتحاد الصحفيين العرب لدورتين حتى يوم الارتقاء بروحه إلى العلياء مضرجًا بالندى والريحان ، يومها اعتصم الزمان خلف المقولة الأبهى، وصار الوفاء قنديلا للهداية و وضوء الطريق .

حنا مقبل الإعلامي والشاعر والمناضل الجسور لمّ المجد من أطرافه ليكون واحدًا من المؤسسين الكبار الذين خرجوا أجيالاً عبقرية في حسن تعاملها وتفاعلها في سيرة ومسيرة النضال الوطني، وكان مسيحاً ثقافياً لسفينة الحقيقة والثابت المحمول على الفداء من غبر دودة تأكل منسأة المزارع من عرق الفلاحين، ولم يكن للهوان غير معاند له بإصرار الكفاح، فقد تعلم من تربة الوطن وحناء السحاب، ولم يغفل رسم الجبال الشامخات في شمال العزيزة ختى يدرك النوارس فوق بحر لا يعرف سوى الفلسطيني صاحبًا.

واليوم الذي من أجل اغتيال حنا مقبول ثبت على مسمى الدم والفداء وكان من أجل اغتياله يومًا عالميًا للصحافة، كانت ذكراه بجناحين لا تضيق عليها سموات النسيان، بل تفترش آبار البلاد غير المعطلة على أمل الرشاد، والعودة، ورد الأقدار إلى قدرنا الباقي ” فلسطين لنا”.

كما أن الوقت من دم وغدر و خراب في غزة والضفة، والفلسطيني الجوال في بقعة المجرة يبقى حنا نبراس المتاريس و قرطاس العبارة الخالدة:” بالدم نكتب لفلسطين”.

رحم الله الشهيد حنا مقبل، رحمة تسود في العلياء وارف النعيم، على ما قدم وتقدم من أجله، وما هو عن حلمه لبعيد، فلسطين ولا بديل لها سوى فلسطين

زر الذهاب إلى الأعلى